lara scandar
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

go east go west princess lara is the best...go lara you're the best 3


You are not connected. Please login or register

hey members i am not very sure but ...is it the story that you wanted ??!!

Go down  Message [Page 1 of 1]

awatif kamal

awatif kamal

من منا يعلم مذا يخبي له القدر؟ من منا يعرف مستقبله؟ من منا يستطيع التنبا بما سيحصل له بعد سنوات؟ من منا يستطيع فك رموز القدر او التحكم فيه؟ من منا يستطيع ان ياخر الزمن ولو بثانية واحدة و من منا يستطيع ان يعرف ما قد يحصل ولو بعد دقيقة؟؟؟؟

طبعا لا احد! و حده الله سبحانه و تعالى يعرف الغيب و يعرف مذا سيحصل لكل واحد منا و وحدها ارادة الله تحدد مصير كل مخلوق على وجه الارض


فطبعا لا الشاب صاحب ال 26 ربيعا الذي ولد في ليلة خريفية باردة و بشكل ادق يوم بتاريخ 6 نونبر 1982 كان يستطيع ان يعرف
و لا
الفتاة الرقيقة ذات ال 18 سنة و التي جاءت اللى هذه الحياة بعده بثماني سنوات و تحديدا في 18 دجنبر من 1990 كانت تستطيع ان تخمن مذا تخبي هذه الحياة لهم من احداث و مفاجات

فصلت بينهم الاف الكيلومترات و مئات الايام و الشهور لكن جمعهم شئ واحد حبهم للفن و موهبتهم اللتي اشاد بها جميع معارفهم و اقربائهم و كل واحد منهم قرر خوض تجربة البرنامج الاكثر شهرة في العالم العربي
و هنا تدخلت الحكمة الالاهية و غيرت كل شئ:

مهنيا :
هي تابعت البرنامج بشغف و من اول موسم و انتظرت بفارغ الصبر وصولها للسن القانوني للبرنامج لكي تقدم في الكاستنج
و لكنها ترددت بسبب خجلها و صغر سنها فهي لم تبعد اكثر من 3 ايام عن اهلها

و هو قبلها بسنة تقدم لكاستينغ الموسم الخامس و قبل 10 ساعات من البرايم الاول تم ابلاغه انه لم يقبل في الاكاديمي امام صدمة و دهشة جميع زملائه اللذين رددوا اسمه مرات عدة حتى بعد شهور من دخولهم الاكاديمية .
و هو ايضا تردد لانه لم يرد ان يحصد فشلا جديدا و يرجع بخيبة امل تكسر طموحه


و لكن في النهاية قررا خوض التجربة


و لكن لم يعلم احد حينها ان قرار عدم قبوله في الموسم الخامس ليس سببه ضعفه او عدم تميزه بالعكس فهو كان افضل من معظم طلاب الموسم الخامس و لكن السبب من وراء هذا القرار ان الله سبحانه و تعالى يخبئ له شئ اخر لم يكن احد يستطيع فهم ما هو حينها و لاحتى هو بنفسه.

عاطفيا :
هو و قبل شهور من دخوله البرنامج اكتشف ان الانسانة التي كان على علاقة معاها قامت بشيئ يسيئ اليه و لكرامته كرجل و لن اتحدث عن هذا الموضوع لانه امر شخصي متعلق به و لكنه قرر تركها بصفة نهائية فكان ستار اكاديمي احسن تجربة قد تساعده على تخطي اي ظروف

و هي

قبل شهور من دخولها البرنامج اكتشفت ان الشخص اللذي وضعت فيه ثقتها مند مدة خان هذه الثقة ففضلت الابتعاد عنه و التركيز على نفسها و الدخول لعالم جديد هو عالم ستار اكاديمي

لا تعتقدوا ان فشل هذه العلاقات هو من ذنب اي واحد منهم الاربعة فلا فلانة و لا فلان و لا هاذي و لا ذاك كان هو السبب و انما القدر تدخل ليلعب لعبته و يوزع الادوار و ليرسم الطريق اللذي حدده الله سبحانه و تعالى لكل واحد فيهم

و فعلا التقيا و من اول كاستنغ كل واحد منهم انجذب للثاني فهو راى فيها كما قال الفتاة الهادئة المتزنة الجميلة و هي رات فيه الشاب المبدع الفنان الجذاب
و انفصلا بعدها كل على بلده على امل اللقاء في مراحل البرنامج القادمة و بقيا على اتصال من خلال النت و كلهما امل لوصول المرحلة النهائية و دخول الاكاديمية

و كما قلت سبحانه و تعالى رتب كل شئ و يسر لهم الطريق و دخلا سويا البرنامج و قلبيهما الرقيقان ينبضان بالحب و الطموح و التفاؤل.......................................

هو كان محبوبا من الكل و الكل رشحه لمنصب نائب الطلاب و طبعا لم يجد اصدق منها يسلم له حملته الانتخابية و هي عملت و كانها في انتخابات حقيقة و برهنت انها كانت على قد المسؤولية و بفضل ثقة الكل و تقديرهم له شاء الله ان يكون هو اول دليجيه، فكان حنونا مع الكل مساعدا للكل على حساب نفسه لكن تعامله معاها كان شيئا اخر كان يعتبرها قطعة منه فان اشتكت من شئ كانه هو المشتكي و ان احتاجت شئ تجده جنبها قبل ان تنطق بحرف

و حقيقة هذا المنصب كان حكمة من حكم الاه لكي يقربهم من بعض و لكي تحس هي بوجوده و باهميته عندها و لكي يحس هو برقتها و بطفولتها اللتي لن تنتهي يوما و لكي يشعر كم هي محتاجة له

و بعدها تقربا من بعضهما البعض فقررت رولا جمعها في طابلوهات البرايم لانهما تقريبا يغنيان نفس الستايل و لهما مواهب مشتركة و رات فيهما كنزا لا يفنى و احسن وسيلة لرفع نسبة المشاهدة فاصبحا احلى ثنائي غنائي في تاريخ البرنامج

و في الحقيقة ليست رولا من قررت و انما السلطة العليا التي لا سلطة فوقها هي التي ارادت جمعهم و توحيدهم في كل شئ حتى في طموحهما الفني فخلق انسان جديد في هذا الكون في يوم 12 مارس 2009 و هو larach

و طبيعي ان قلبين رقيقين و مرهفا الاحساس قاعدين طول اليوم مع بعض تتحرك مشاعر بداخلهم و خصوصا ان الاعجاب كان قوي و من اول يوم ففتحا قلبيهما لبعض و كل واحد منهم سلم مفتاح قلبه للثاني
فشاء الله انه في هذا التوقيت ادارة الاكاديمية تقرر سفره اللى اسبانيا بعد حصوله على المرتبة الاولى في الطوب و طبعا كل محبينهم قلقوا من هذا السفر يا ترى هل سيتغير بعد رجوعه ؟ يا ترى هتعمل ايه في سفره ؟ هل ستتعود على شخص جديد؟ و الف سؤال و سؤال.............................

و لكن ما لم يعلمه الكل هو ان حكمة الله ارادت انه يسافر في هذا الوقت بالذات لكي تتاكد هي من مشاعرها نحوه و من الفراغ اللذي ملاه في حياتها و يشعر هو باهميتها في حياته و يشتاق اليها بجنون
و هذا ما حصل فعلا و رجع لها و هو مشتاق اكثر و هي ارتمت في حضنه و سلمته كل ما تملك من حب و مشاعر فلم يعد يملك مفتاح قلبها فحسب بل مفتاح حياتها كاملة

توطدت المشاعر و تحول الحب اللى عشق و جنون و بعد اسبوع واحد من رجوعه حبهما تضاعف الاف المرات لكن جاء موعد سفرها و كانه غير مكتوب عليه ان يبقيا مع بعض فحضرت نفسها و تركته و هي اخر همها السفر فجلوسها معه يسوى الدنيا و ما فيها بالنسبة لها

لكن القدر لعب لعبته من جديد و حصل مشكل في جواز سفر زميلها اللذي يرافقها في السفر و رجعت لاحضانه من جديد و هي تحمل في قلبها شوق الدنيا كلها رغم انها غابت ساعتين فقط فتوطد الحب و تحدى كل العقبات و الكلام و كبر حبهم مثل الطفل الرضيع اللذي خطى اول خطواته و كان هاذين الاسبوعين كافيين ان يستنتجا ان لا حياة لواحد منهما من دون الثاني

فجاء وقت السفر و هو شر لابد منه بالنسبة لهم و تقبلا الامر الواقع فليس هناك خيار و حتى وداعهما لبعض كان راقيا كل واحد يقدم للثاني احلى النصائح و كان هذا السفر كفيلا بان يؤكد له انه لا و لن يستطيع ان يعيش من دونها لقد كان مثل الطفل الضائع في غياب امه و كالزوج الحزين لغياب زوجته و كالاب القلق على ابنته المسافرة
و انتظرها للساعة الرابعة صباحا و كله شوق فرجعت و رجعت روحه بعودتها لم يستطيعا النوم كل واحد منها يدوب من شوقه للثاني و يريد اشباع عينيه من جماله
لكن في اليوم التالي حدث ما لم يكن في الحسبان كلنا قلنا ان هذا من سابع المستحيلات لكن لا مستحيل مع الله سبحانه و تعالى فحصل ما حصل و خرجا نوميني مع بعض و لا ثالث معهما فحتما دقت ساعة الفراق و دق معها قلبيهما المليئين بالعشق و الغرام انفجر كل واحد في حضن الاخر و استسلما لمشاعرهم و عاشا مع بعض كل ثانية كانها الاخيرة
و طبعا بكينا لدموعهم و خفنا نفقد جزء من حياتنا لكن ما كنا نجهله او نتجاهله ان القدرة الاهية و اكرر القدرة الاهية و ليس مخططات رولا سترجعهم مع بعض من جديد و لم يكن هذا النوميني الا فرصة لاخراج كل ما كان مدفونا بداخلهما و وسيلة لتسليم روحيهما لبعض فروحها تتجول بداخل جسمه المتعب من خوفه من فراقها و روحه تتغلغل بداخل جسمها الرقيق اللذي يرتعش بلمسة من يديه

و عادا مع بعض اليد في اليد و عاشا حبهما بكل طلاقة فلا شئ مهم في هذا الكون اكثر من هذا الوله العظيم و الشغف العميق اللذي يسيطر عليهما و سكن قلبيهما و افكارهما و كان سفر هم معا احسن ملاذ للهروب من كل الظغوط ،و عادا بنفسيات مرتاحة و لكن يوم الحسم حان و خرجا نوميني ثاني فكانت الصدمة اخف عليهما فلا داعي للقلق فهي تحمل روحه في جسدها و هو نفس الشئ و هي حتى كانت سعيدة لانها ستخرج و تتمكن من تشجيعه مع اهلها و اصحابها و تراه هو الستار كما حلمت دائما

لكن اللمسة الخفية للقدر تدخلت كالعادة فالله سبحانه تعالى حكمته كبيرة و جبروته اقوى من اي مخططات و خرج هو من البرنامج و انهارت هي امامه ، لم يكن حزينا لانه ترك حلمه بقدر ماكان حزينا انه ترك روحه و قلبه او كما قال ترك نفسه و لو تريدون معرفة ما الحكمة وراء ذلك ؟ ساقول لكم: الله اراده ان يشوف مدى عشقها له و اراد ان يظهر للناس انه لو للاخلاص و الوفاء و الايثار و الحب عنوان فهي عنوانه و اراد ان يظهر لها انها لا حياة لها بدونه فالكل اقتنع بعشقها له و في نفس الوقت اراد الله ان يظهر له انه حتى و هو وسط اهله و اصحابه صورتها لا تفارق خياله و هي سر حياته فبكى عليها بجنون
و رجع لها في اقل من اسبوع و اخدها في حضنه و الله وحده يعلم ما كانا يحسانه في تلك اللحظات و كان بجانبها لاخر ثانية لها في البرنامج لكي يكتبا معا نقطة نهاية احلى قصة في البرنامج و بداية اصدق و ارقى قصة في العالم

هل تعتقدون لماذا رغم كل المخططات و التامرات و الكلام صمد هذا الحب ؟؟؟؟ لان الله سبحانه و تعالى باركه و طبعا الطيبون للطيبات
و من كان يرى ان عشقهما قابل صعوبات عدة انا اقول له لا و الله انت غلطان ان هذا الحب باركه الله رغم رفض العباد له و مشيئة الله كانت و ستظل اقوى من اي بشر
فلا تقلقوا و لا تتعبوا انسكم فلا اعتقد ان احدا سيستطيع عمل شئ وحده الله لو اراد انهم يظلوا معا سيبقيا معا لاخر العمر



في النهاية ما جمعه الله لن يفرقه انسان

awatif kamal

awatif kamal

am not very sure ....i found it in some group on facebook ....
Neutral Neutral Neutral

Back to top  Message [Page 1 of 1]

Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum